كثيرًا ما يمر المرء بتحديات نفسية واجتماعية مثل انعدام الأمن السكني أو الغذائي دون رصد أو معالجة في البيئات الإكلينيكية، مما يجعل هذه الاحتياجات غير الملباة عاملًا خفيًا يُضعف التعافي ويؤثر سلبًا في الصحة على المدى الطويل.
في غياب أدوات تنظيمية للعمل، يفتقرمقدمو الخدمات إلى النظرة الشاملة للسياق العلاجي، وهذا يترك المرضى دون الدعم المطلوب، ويضيع الإحالات أثناء المتابعة. فتعجز الأنظمة الصحية عن تتبع النتائج غير الإكلينيكية التي لا تقل أهمية عن النتائج المخبرية
تربط وحدة الرعاية الاجتماعية والنفسية في ساند للصحة الفحص السلوكي وتقييمات المخاطر الاجتماعية وتتبع الإحالة في سير عمل موحد يساعد فرق الرعاية على تقديم رعاية شاملة حقًا تلبي احتياجات المرضى أينما كانوا