الرعاية الاجتماعية والنفسية

دعم الرفاهية العاطفية والاجتماعية إلى جانب
الرعاية الإكلينيكية

نظام قائم على الأهداف يربط بين الخدمات
الاجتماعية ومتخصص الصحة النفسية
ومقدمي الرعاية الصحية

مراعاة كل جوانب حياة المريض كاملة

أدوات للمعالجة السلوكية:
أجرِفحص وإحالة لحالات القل والاكتئاب وغير ذلك.

قابلية الربط مع الخدمات الاجتماعية:
اربط المرضى بموارد داعمة للسكن أو الغذاء أو المساعدات المالية.

دعم مبني على النتائج:
تتبع أهداف تتجاوز الصحة الجسدية.

تتبع أهداف

الحاجة إلى سد الفجوة في تقديم الرعاية الصحية والنفسية والاجتماعية

كثيرًا ما يمر المرء بتحديات نفسية واجتماعية مثل انعدام الأمن السكني أو الغذائي دون رصد أو معالجة في البيئات الإكلينيكية، مما يجعل هذه الاحتياجات غير الملباة عاملًا خفيًا يُضعف التعافي ويؤثر سلبًا في الصحة على المدى الطويل.

في غياب أدوات تنظيمية للعمل، يفتقرمقدمو الخدمات إلى النظرة الشاملة للسياق العلاجي، وهذا يترك المرضى دون الدعم المطلوب، ويضيع الإحالات أثناء المتابعة. فتعجز الأنظمة الصحية عن تتبع النتائج غير الإكلينيكية التي لا تقل أهمية عن النتائج المخبرية

تربط وحدة الرعاية الاجتماعية والنفسية في ساند للصحة الفحص السلوكي وتقييمات المخاطر الاجتماعية وتتبع الإحالة في سير عمل موحد يساعد فرق الرعاية على تقديم رعاية شاملة حقًا تلبي احتياجات المرضى أينما كانوا

أدوات لمعالجة الصحة السلوكية

أجرِِ فحص وإحالة لحالات القلق
والاكتئاب وغيرهم.

تكامل الخدمات الاجتماعية

ربط المرضى بموارد ومساعدات سكنية،
غذائية، ومالية.

الدعم المبني على النتائج

متابعة الأهداف الصحية عامةً وليس
البدنية فحسب

المميزات

هل أنت مستعد لتجربة إدارة الأمراض المزمنة؟